تتقاذفني الأفكار حتى الصباح
أعيش اللحظة ... أعيش الحرقة
أعيش في دوامة بعد تلكَ الأيام الجميلة
أعيشها في صمتٍ رهيب
أصارع سكون الليالي و أصارع وجداني
قلبي المسكين يكفيه البكاءَ و الأنين
سأدع له الحنين لحبٍ دفين
حب كان في يوم أسطورةً للعاشقين
أحاولُ أن أنسَى ...
أتمنَى أن أنساه
لكن قلبي يهواه
و روحي تلقاه
تبحثُ عنه
أشواقي تسبقني إليه ...
لا استطيع الاِبتعاد
كلما ابتعدت ..
اقتربت روحي من روحه
أحاول أن أُزيلَ حزني و شجني
أحيل ضباب سمائي
أحيله أمطاراً تغسل جروحي
و تمحوا أحزاني
أحاول فهم الأمور و فهم حالي
أحاول السيطرة على نفسي
ماذا أفعل يا ربي
إذا كان هذا قدري الحتمي
ما بقي في حياتي شيء يستهويني
يدفعني .. يهزني
إلا بعض من شظايا ذكريات
تكاد تمضي.. تكاد تموت
حبي لكَ كالروح لا يطالها الموت
يتجدد بقدر ما في نفسي من شوق و لوعة
يعيش بداخلي .. في أعماقي
سينتظر اللحظة المفاجئة لينطلق
يبحث عنك ..
يبحث عن حبك
في لحظةِ احتضارِ قلبي الصغير
المملوء بالحبِ الكبير
و العشقِ المرير
أكتبُ اسمكَ على أوراقي المبللةِ بالدموع
أكتبه على جدرانِ غرفتي و على مكتبي
سأشتاق إليك بضعفٍ
سأنظرُ خلف السحاب
انتظر مطراً طاهراً
ليغسلَ قلبي
و سأنتظرُ الربيع
لتنبتَ الأزهار
و تسكنُ روحي
أعيش اللحظة ... أعيش الحرقة
أعيش في دوامة بعد تلكَ الأيام الجميلة
أعيشها في صمتٍ رهيب
أصارع سكون الليالي و أصارع وجداني
قلبي المسكين يكفيه البكاءَ و الأنين
سأدع له الحنين لحبٍ دفين
حب كان في يوم أسطورةً للعاشقين
أحاولُ أن أنسَى ...
أتمنَى أن أنساه
لكن قلبي يهواه
و روحي تلقاه
تبحثُ عنه
أشواقي تسبقني إليه ...
لا استطيع الاِبتعاد
كلما ابتعدت ..
اقتربت روحي من روحه
أحاول أن أُزيلَ حزني و شجني
أحيل ضباب سمائي
أحيله أمطاراً تغسل جروحي
و تمحوا أحزاني
أحاول فهم الأمور و فهم حالي
أحاول السيطرة على نفسي
ماذا أفعل يا ربي
إذا كان هذا قدري الحتمي
ما بقي في حياتي شيء يستهويني
يدفعني .. يهزني
إلا بعض من شظايا ذكريات
تكاد تمضي.. تكاد تموت
حبي لكَ كالروح لا يطالها الموت
يتجدد بقدر ما في نفسي من شوق و لوعة
يعيش بداخلي .. في أعماقي
سينتظر اللحظة المفاجئة لينطلق
يبحث عنك ..
يبحث عن حبك
في لحظةِ احتضارِ قلبي الصغير
المملوء بالحبِ الكبير
و العشقِ المرير
أكتبُ اسمكَ على أوراقي المبللةِ بالدموع
أكتبه على جدرانِ غرفتي و على مكتبي
سأشتاق إليك بضعفٍ
سأنظرُ خلف السحاب
انتظر مطراً طاهراً
ليغسلَ قلبي
و سأنتظرُ الربيع
لتنبتَ الأزهار
و تسكنُ روحي